ومن كلام له (عليه السلام)
يحثّ فيه أصحابه على الجهاد
وَاللهُ مُسْتأْدِيكُمْ شُكْرَهُ، وَمُوَرِّثُكُمْ أَمْرَهُ، وَمُمْهِلُكُمْ فِي مِضْمار مَحْدُود ، لِتَتَنَازَعُوا سَبَقَهُ ، فَشدُّوا عُقَدَ الْمَـآزِرِ ، وَاطْوُوا فُضُولَ
الْخَوَاصِر ، وَلاَ تَجْتَمِعُ عَزِيمَةٌ وَوَلِيمَةٌ ، وَمَا أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ،أَمحَى الظُّلَمَ لِتَذَاكِيرِ الْهِمَمِ!