بَابُ المخُتَْارِ مِنْ خُطب مولانا أميرالمؤُمِنين
الخطبة 1: يذكر فيها ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام
الخطبة 2: بعد انصرافه من صفين
الخطبة 3: المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة
الخطبة 4: وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة والزبير
الخطبة 5: لمّاقبض رسول الله (ص) وخاطبه العباس وأبوسفيان في أن يبايعا له بالخلافة
الخطبة 6: لمّا أشير عليه بألاّ يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال
الخطبة 7: يذم فيها أتباع الشيطان
الخطبة 8: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
الخطبة 9: في صفته وصفة خصومه ويقال إنّها في أصحاب الجمل
الخطبة 10: يريد الشيطان أويكني به عن قوم
الخطبة 11: لابنه محمّد بن الحنفية لمّا أعطاه الراية يوم الجمل
الخطبة 12: لمّا أظفره الله تعالى بأصحاب الجمل
الخطبة 13: في ذم البصرة وأهلها
الخطبة 14: في مثل ذلك
الخطبة 15: فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان
الخطبة 16: لمّا بويع بالمدينة
الخطبة 17: في صفة من يتصدّى للحكم بين الاُْمة وليس لذلك بأَهل
الخطبة 18: في ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا
الخطبة 19: قاله للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب
الخطبة 20: وفيها ينفر من الغفلة وينبه إلى الفرار لله
الخطبة 21: وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة
الخطبة 22: حين بلغه خبر الناكثين ببيعته
الخطبة 23: وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة
الخطبة 24: وهي كلمة جامعة له
الخطبة 25: وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،
الخطبة 26: وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
الخطبة 27: قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزوالانبار
الخطبة 28: وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»
الخطبة 29: بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين
الخطبة 30: في معنى قتل عثمان
الخطبة 31: لمّا أنفذ عبدالله بن العباس(رحمه الله) إلى الزبير
الخطبة 32: وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
الخطبة 33: عند خروجه لقتال أهل البصرة
الخطبة 34: في استنفار الناس إلى الشام
الخطبة 35: بعد التحكيم
الخطبة 36: في تخويف أَهل النهروان
الخطبة 37: فيه يذكر فضائله (عليه السلام) قاله بعد وقعة النهروان
الخطبة 38: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
الخطبة 39: خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
الخطبة 40: في الخوارج لما سمع(عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»
الخطبة 41: وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
الخطبة 42: فيها يحذر من اتباع الهوى وطول الامل في الدنيا
الخطبة 43: وقد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبدالله البجلي إلى معاوية
الخطبة 44: لمّا هرب مَصْقَلة بنُ هُبيرة الشيباني إلى معاوية
الخطبة 45: وهو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر
الخطبة 46: عند عزمه على المسير إِلى الشام
الخطبة 47: في ذكر الكوفة
الخطبة 48: عند المسير إلى الشام
الخطبة 49: فيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي
الخطبة 50: فيها بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن
الخطبة 51: لمّا غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة
الخطبة 52: قد تقدّم مختارها برواية ونذكرها هاهنا برواية أخرى لتغاير الروايتين
الخطبة 53: فيه يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
الخطبة 54: وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
الخطبة 55: يصف أصحاب رسول الله
الخطبة 56: ومن كلام له (عليه السلام) لاصحابه
الخطبة 57: كلّم به الخوارج
الخطبة 58: لمّا عزم على حرب الخوارج
الخطبة 59: لمّا قتل الخوارج
الخطبة 60: وقال(عليه السلام) فيهم
الخطبة 61: لمّا خُوِّف من الغيلة
الخطبة 62: يحذر من فتنة الدنيا
الخطبة 63: في المبادرة إلى صالح الاعمال
الخطبة 64: وفيها مباحث لطيفة من العلم الالهي
الخطبة 65: في تعليم الحرب والمقاتلة
الخطبة 66: في معنى الانصار
الخطبة 67: لمّا قلد محمّد بن أبي بكر مصر فملكت عليه وقتل
الخطبة 68: في ذمّ أصحابه
الخطبة 69: في سُحرة اليوم الذي ضرب فيه
الخطبة 70: في ذم أَهل العراق
الخطبة 71: علّم فيها الناس الصلاة على رسول الله(صلى الله عليه وآله)
الخطبة 72: قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
الخطبة 73: لمّا عزموا على بيعة عثمان
الخطبة 74: لمّا بلغه اتهام بني أُميّة له بالمشاركة في دم عثمان
الخطبة 75: في الحث على العمل الصالح
الخطبة 76: وذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
الخطبة 77: ومن كلمات له(عليه السلام) كان يدعوبها
الخطبة 78: لبعض أصحابه لمّا عزم على المسير إِلى الخوارج
الخطبة 79: بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء
الخطبة 80: في الزهد
الخطبة 81: في صفة الدنيا
الخطبة 82: وهي من الخطب العجيبة تسمّى «الغراء»
الخطبة 83: في ذكر عمروبن العاص
الخطبة 84: فيها صفات ثمان من صفات الجلال
الخطبة 85: فيها بيان صفات الحق جلّ جلاله ثمّ عظة الناس بالتقوى والمشورة
الخطبة 86: وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق
الخطبة 87: وفيها بيان للاسباب التي تهلك الناس
الخطبة 88: في الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) وبلاغ الامام عنه
الخطبة 89: وتشتمل على قِدم الخالق وعظم مخلوقاته، ويختمها بالوعظ
الخطبة 90: تعرف بخطبة الاشباح وهي من جلائل الخُطب
الخطبة 91: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
الخطبة 92: فيها ينبِّه أَمير المؤمنين على فضله وعلمه ويبيّن فتنة بني أُميّة
الخطبة 93: فيها يصف الله تعالى ثمّ يبين فضل الرسول الكريم وأهل بيته ثمّ يعظ الناس
الخطبة 94: يقرر فضيلة الرسول الكريم
الخطبة 95: في الله وفي الرسول الاكرم
الخطبة 96: في أصحابه وأصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 97: يشير فيه إلى ظلم بني أمية
الخطبة 98: في التزهيد من الدنيا
الخطبة 99: في رسول الله وأهل بيته
الخطبة 100: وهي من خطبته التي تشتمل على ذكر الملاحم
الخطبة 101: تجري هذا المجرى
الخطبة 102: في التزهيد في الدنيا
الخطبة 103: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 104: في بعض صفات الرسول الكريم وتهديد بني أمية وعظة الناس
الخطبة 105: وفيها يبيّن فضل الاسلام ويذكر الرسول الكريم ثمّ يلوم أصحابه
الخطبة 106: في بعض أيام صفين
الخطبة 107: وهي من خطب الملاحم
الخطبة 108: في بيان قدرة الله وانفراده بالعظمة وأمر البعث
الخطبة 109: في أركان الدين
الخطبة 110: في ذم الدنيا
الخطبة 111: ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس
الخطبة 112: في ذم الدنيا
الخطبة 113: وفيها مواعظ للناس
الخطبة 114: في الاستسقاء
الخطبة 115: وفيها ينصح أصحابه
الخطبة 116: يوبخ البخلاء بالمال والنفس
الخطبة 117: في الصالحين من أصحابه
الخطبة 118: وقد جمع الناس وحضّهم على الجهاد، فسكتوا ملياً، فقال(عليه السلام)
الخطبة 119: يذكر فضله ويعظ الناس
الخطبة 120: بعد ليلة الهرير
الخطبة 121: قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة،
الخطبة 122: قاله لاصحابه في ساعة الحرب
الخطبة 123: وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْكُمْ تَكِشُّونَ كَشِيشَ الضِّبَابِ
الخطبة 124: في حضّ أصحابه على القتال
الخطبة 125: في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه
الخطبة 126: لمّا عوتب على تصييره الناس أسوة في العطاء من غير تفضيل إلى السابقات والشرف
الخطبة 127: للخوارج أيضاً
الخطبة 128: وهو ممّا كان يخبر به عن الملاحم
الخطبة 129: في ذكر المكاييل والموازين
الخطبة 130: لابي ذر(رحمه الله) لمّا أخرج إلى الربذة
الخطبة 131: فيه يبيّن سبب طلبه الحكم ويصف الامام الحقّ
الخطبة 132: يعظ فيها ويزهد في الدنيا
الخطبة 133: يعظّم الله سبحانه ويذكر القرآن والنبي ويعظ الناس
الخطبة 134: وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزوالروم
الخطبة 135: وقد وقعت مشاجرة بينه وبين عثمان
الخطبة 136: في أمر البيعة
الخطبة 137: في معنى طلحة والزبير
الخطبة 138: يومىء فيها إلى ذكر الملاحم
الخطبة 139: في وقت الشورى
الخطبة 140: في النهي عن عيب الناس
الخطبة 141: في النهي عن سماع الغيبة وفي الفرق بين الحقّ والباطل
الخطبة 142: المعروف في غير أهله
الخطبة 143: في الاستسقاء
الخطبة 144: مبعث الرسل
الخطبة 145: فناء الدنيا
الخطبة 146: وقد استشاره عمر بن الخطاب
الخطبة 147: الغاية من البعثة
الخطبة 148: في ذكر أهل البصرة
الخطبة 149: قبل موته
الخطبة 150: يومي فيها إلى الملاحم
الخطبة 151: يحذر من الفتن
الخطبة 152: في صفات الله جل جلاله، وصفات أئمة الدين
الخطبة 153: صفة الضال
الخطبة 154: يذكر فيها فضائل أهل البيت(عليهم السلام)
الخطبة 155: يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
الخطبة 156: خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
الخطبة 157: يحثّ الناس على التقوى
الخطبة 158: ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم، وفضل القرآن، ثم حال دولة بني أميّة
الخطبة 159: يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته
الخطبة 160: أَمْرُهُ قَضَاءٌ وَحِكْمَةٌ، وَرِضَاهُ أَمَانٌ وَرَحْمَةٌ، يَقْضِي بِعِلْم، وَيَعْفُو بحِلْم.
الخطبة 161: في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه
الخطبة 162: لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟
الخطبة 163: الخالق جلّ وعلا
الخطبة 164: لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل(عليه السلام) على عثمان
الخطبة 165: يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس
الخطبة 166: الحثّ على التآلف
الخطبة 167: في أوّل خلافته
الخطبة 168: بعد ما بويع بالخلافة
الخطبة 169: عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة
الخطبة 170: في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة
الخطبة 171: لما عزم على لقاء القوم بصفين
الخطبة 172: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 173: في رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 174: في معنى طلحة بن عبيدالله
الخطبة 175: في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله
الخطبة 176: وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة
الخطبة 177: في معنى الحكمين
الخطبة 178: في الشهادة والتقوى
الخطبة 179: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 180: في ذمّ أصحابه
الخطبة 181: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 182: ومن خطبة له(عليه السلام)
الخطبة 183: في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى
الخطبة 184: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 185: يحمدالله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان
الخطبة 186: في التوحيد
الخطبة 187: تختصّ بذكر الملاحم
الخطبة 188: في الوصية بأمور
الخطبة 189: في الايمان ووجوب الهجرة
الخطبة 190: يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى
الخطبة 191: يحمدالله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى
الخطبة 192: ومن الناس من يسمّي هذه الخطبة القاصعة
الخطبة 193: يصف فيها المتقين
الخطبة 194: يصف فيها المنافقين
الخطبة 195: يحمدالله ويثني على نبيّه ويعظ
الخطبة 196: بعثة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)
الخطبة 197: ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه
الخطبة 198: ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات، ثمّ يحث على التقوى، ويبيّن فضل الاسلام والقرآن
الخطبة 199: كان يوصي به أصحابه
الخطبة 200: في معاوية
الخطبة 201: يعظ بسلوك الطريق الواضح
الخطبة 202: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 203: في التزهيد من الدنيا والترغيب في الاخرة
الخطبة 204: كان كثيراً ما ينادي به أصحابه
الخطبة 205: كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة
الخطبة 206: وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين
الخطبة 207: في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن(عليه السلام) يتسرع إلى الحرب
الخطبة 208: قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
الخطبة 209: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 210: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 211: في عجيب صنعة الكون
الخطبة 212: كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
الخطبة 213: في تمجيدالله وتعظيمه
الخطبة 214: يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى
الخطبة 215: كان يدعو به كثيراً
الخطبة 216: ومن خطبة له(عليه السلام) بصفين
الخطبة 217: في التظلم والتشكي من قريش
الخطبة 218: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 219: في وصف السالك الطريق إلى الله سبحانه
الخطبة 220: قاله بعد تلاوته: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)
الخطبة 221: قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
الخطبة 222: قاله عند تلاوته: (يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)
الخطبة 223: يتبرّأ من الظلم
الخطبة 224: يلتجىء إلى الله أن يغنيه
الخطبة 225: في التنفير من الدنيا
الخطبة 226: يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
الخطبة 227: يريد به بعض أصحابه
الخطبة 228: في وصف بيعته بالخلافة
الخطبة 229: في مقاصد أُخرى
الخطبة 230: خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة
الخطبة 231: كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته
الخطبة 232: بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر
الخطبة 233: ومن كلام له(عليه السلام)
الخطبة 234: قاله وهو يلي غسل رسول الله(صلى الله عليه وآله) وتجهيزه
الخطبة 235: اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي(صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به
الخطبة 236: في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام
الخطبة 237: يذكر فيها آل محمد(عليهم السلام)
الخطبة 238: في المسارعة إلى العمل
الخطبة 239: يحثّ فيه أصحابه على الجهاد
الخطبة 240: قاله لعبد الله بن العباس